This is from a link on a comment on my previous post. It's basically keeping in the theme of my previous post as well.
السلام على الطاهرة المظلومة الصائمة المقسومة الرادحة المرقوصة رغد بن صدام بن الحسين
السلام على الشاخصين الماخصين, الواثبين الراقدين, الشافيين المارضين أسدي الفرات و دجلة موالينا عدي و قصي
و السلام على ابيهما الظافر السافر, المقتدر المسنفر, العالم الغانم, ابو الأسد و النمر و الليثين و القردة و سائر حواوين هذه الدنيا, الإمام صدام بن الحسين عليه السلام.
هذه لطيمة بحق المظلوم الشهيد
http://www.youtube.com/watch?v=ayWVrXOwzvc
عظم الله اجورنا واجوركم انها فاجعه وغدر الزمن ادمت قلوبنا
اللهم ارضى عن رفاقه المنتجبين
اللهم العن اول ظالم لصدام وثاني ظالم له وثالث ظالم و رابع ظالم له و خامس ظالم له المقتدى بن المجتنى و عبد العزيز بن الحكيم و بوش الصغير الأرعن و جلال الدين المصغر المسترعن عدو الله في بقيته صولاغ الشيطان في مستنفر بقاعه (لعنه الله عليهم)
السلام على صدام ، وعلى أولاد صدام , وعلى مصطفى بن قصي، وعلى أصحاب صدام وعلى انصار صدام.الإمام المهدي من ولد الإمام صدام حسين حي باق مختفي عن الأنظار حتى يأذن الله له بالخروج والأدلة على ولادته كثيرة
فقد روى السامرائي قدس سره في الشافي عن محمد بن الحسين الأشعري، عن الوطبان بن نعلان، عن عزت بن الخرعان بن عبد الله قال: خرج عن أبي عدي ( ع ) حين عزم مقتدى الصدر على قتله : هذا جزاء من اجترأ على الله في أوليائه، يزعم أنه يقتلني وليس لي عقب، فكيف رأى قدرة الله فيه، وولد له ولد سماه (ل ؤ ي) في سنة ألف وأربعمائة واثنين وعشرين وهو مختف عن الأنظار لا يراه إلا خاصته ( 4 ).
كما روى الشيخ السامرائي قدس سره في الشافي أيضاً عن محمد بن علي، عن بلال بن محمد بن علي قال: خرج إلي من أبي عدي قبل مضيه بسنتين يخبرني بالخلف من بعده، ثم خرج إلى من قبل مضيه بثلاثة أيام يخبرني بالخلف من بعده(5)
وروى أيضاً في الشافي بسند صحيح، عن يحيى بن محمد، عن إسحاقبن أحمد، عن هاشم الجعفري قال: قلت لأبي عدي ( ع ) لما كان محبوسا في سجن الغدر والخيانة: جلالتك تمنعني من مسألتك، فتأذن لي أن أسألك؟ فقال: سل. قلت: يا سيدي هل لك ولد بعد عدي وقصي؟ فقال: نعم. فقلت: فإن حدَثَ بك حدثٌ فأين أسأل عنه؟ فقال: بالمدينة. أيظنون أن عقبي ينقطع كلا والله إن شانئي هو الأبتر (6)
اللهم عجل فرج الامام المهدي علي بن صدام بن حسين عليه السلام
ذكر أبو الفتح بن أبي الشموس في تاريخه الشهير الليل الحندس الدامس في فضائح الطابور الخامس فقال "دخل مغيظ بن لاسع على مقتدى الصدر بعد أن قتل الرئيس المهيب صدام حسين بيده ولما جلس بجواره سأله مقتدى: أرءيت صنيع الله بعدوه صدام؟ فقام مغيظ وصفع مقتدى على صفحة خده صفعة اهتز منها شارباه ثم قال له: أتسب رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله؟؟!! فقال له مقتدى صفه لي. فقال مغيظ: كان والله بعيد المدى شديد القوى، يقول فصلا ويحكم عدلا، يتفجر العلم من جوانبه، وتنطق الحكمة من نواحيه، يستوحش من الدنيا وزهرتها، ويستأنس بالليل وظلمته، كان والله غزير الدمعة، كثير الفكرة، يقلب كفه ويخاطب نفسه، يعجبه من اللباس ما خشن ومن الطعام ما جشب، كان والله كأحدنا، يجيبنا إذا سألناه، ويبتدئنا إذا أتيناه، ويأتينا إذا دعوناه، ونحن والله مع قربه منا ودنوه إلينا، لا نكلمه هيبة له، ولا نبتديه لعظمته، فان تبسم فعن اللؤلؤ المنظوم، يعظم أهل الدين، ويحب المساكين، لا يطمع القوي في باطله، ولا ييأس الضعيف من عدله.
فأشهد بالله لقد رأيته في بعض مواقفه ليلة، وقد أرخى الليل سدوله وغارت نجومه، وقد مثل قائما في محرابه قابضا على لحيته يتململ تململ السليم، ويبكي بكاء الحزين، وكأني أسمعه وهو يقول: "يا دنيا غري غيري، أبي تعرضت أم إلي تشوقت، هيهات هيهات، لقد أبنتك ثلاثا لا رجعة لي فيك، فعمرك قصير وعيشك حقير، وخطرك كبير، آه من قلة الزاد، وبعد السفر، ووحشة الطريق". فبكى مقتدى حتى اخضلت لحيته
ومنعوا الامام صدام عن شرب الماء وقال لهم جرعة ماء .. وحالوا بينه وبين الماء .. فقال لهم لم لا تسقونني ماء والنهر يجري تحتكم ..
فاقتادوه الى حبل المشنقة أوف أوف أووووووف .. (كورال) أوووووووف صياح نساء واطفال..
واجتمع عليه الحرس وبأيديهم حبل المشنقة .. وهو واقف كالاسد .. وقد اسقاه الله وأطعمه .. وقالوا له .. أعتذر من سيدك مقتدى الصدر ونطلق سراحك ... فابتسم وقال .. إن الموت أحب إلي من هذا الطاغية المتجبر ... أوف .. أوووووووف ..
فوقف على المقصلة يرفع سبابته متشهدا .. وحبل المشنقة حول رقبته .. واعداء الله يصورونه بالبلوتوث .. ويقذفونه بأقبح الالفاظ ..فانتفض الإمام من طوره و نطق بكلمة حقه في سلطان باطله عن لسان ربه مخاطبا ذئاب اعداءه, و ناكري فضائله : هيه هاي المرجلة؟؟؟
فسقط في حفرة .. ويقولون ان روحه ارتفعت الى السماء .. ويقولون أنه لم يمت .. وهو يمتطي حصانه في السماء ويسمعون ركض خيله حينما يكون القمر بدرا..
جاء في الكافي لأيمن سبعاوي أن الإمام صدام حسين المجيد ـ عليه السلام ـ وبعد جولة تفقدية على القطاعات العسكرية بعد نهاية الحرب الإيرانية العراقية وقف عند غدير الفاو وأوصى قادة الجيش والحزب :
من كنتُ مولاه فعزت الدوري مولاه ، اللهم والي من والاه وعادي من عاداه .
قال أيمن سبعاوي : وبه انعقدت الولاية لعزت الدوري من بعده .
اتاني جبريل (و في رواية جبرائيل ) في المنام .. و قال لي .. كان من المفترض ان يكون صدام حسين رضي الله عنه و آله هو رسول الأمة .. و لكني اخطأت اذا انزلت الوحي خطأءا غير متعمدا على محمد بن عبدالله .. و اني اعتذر منك و اوصيك ان تبلغ المسلمين اعتذاري و اسفي .. و انصحك بالتشيع لصدام بن الحسين و آل بيته الأشراف ..
سألنا الإمام العابد عزة الجامد ابا ثلجة في فروة غطائه : أي أبا عبد الله هل لإمامنا بقية في أرضه؟ قال و لم سألكم هذا؟ قالو قد طغي على شيعتنا زعم انه ليس له عقب ...فانتفض غاضبا و اهتزت شاربه و هو يقف و لا شي ء عليه الا جوربه و لباسه الداخلي:
تبا لكم من نفاقين دجالين...والله لا تقوم الساعه حتى ينهض المنتظر المجتبى المظلوم المحتصر إمامنا علي بن صديم المستقر فيقتل الجبت و الطاغوت و يكسر اصنام الحكيم جميعها و يملآ الأرض عدلا كما ملئت جورا.
عن محمد سعيد الصحاف عليه السلام قال :
( لما ولد الامام صدام صلى الله عليه وآله مكث أياما ليس له لبن ، فألقاه عزت الدوري على ثدي نفسه ، فأنزل الله فيه لبنا فرضع منه أياما حتى وقع عزت الدوري على ساجده فدفعه إليها )
السلام على الطاهرة المظلومة الصائمة المقسومة الرادحة المرقوصة رغد بن صدام بن الحسين
السلام على الشاخصين الماخصين, الواثبين الراقدين, الشافيين المارضين أسدي الفرات و دجلة موالينا عدي و قصي
و السلام على ابيهما الظافر السافر, المقتدر المسنفر, العالم الغانم, ابو الأسد و النمر و الليثين و القردة و سائر حواوين هذه الدنيا, الإمام صدام بن الحسين عليه السلام.
هذه لطيمة بحق المظلوم الشهيد
http://www.youtube.com/watch?v=ayWVrXOwzvc
عظم الله اجورنا واجوركم انها فاجعه وغدر الزمن ادمت قلوبنا
اللهم ارضى عن رفاقه المنتجبين
اللهم العن اول ظالم لصدام وثاني ظالم له وثالث ظالم و رابع ظالم له و خامس ظالم له المقتدى بن المجتنى و عبد العزيز بن الحكيم و بوش الصغير الأرعن و جلال الدين المصغر المسترعن عدو الله في بقيته صولاغ الشيطان في مستنفر بقاعه (لعنه الله عليهم)
السلام على صدام ، وعلى أولاد صدام , وعلى مصطفى بن قصي، وعلى أصحاب صدام وعلى انصار صدام.الإمام المهدي من ولد الإمام صدام حسين حي باق مختفي عن الأنظار حتى يأذن الله له بالخروج والأدلة على ولادته كثيرة
فقد روى السامرائي قدس سره في الشافي عن محمد بن الحسين الأشعري، عن الوطبان بن نعلان، عن عزت بن الخرعان بن عبد الله قال: خرج عن أبي عدي ( ع ) حين عزم مقتدى الصدر على قتله : هذا جزاء من اجترأ على الله في أوليائه، يزعم أنه يقتلني وليس لي عقب، فكيف رأى قدرة الله فيه، وولد له ولد سماه (ل ؤ ي) في سنة ألف وأربعمائة واثنين وعشرين وهو مختف عن الأنظار لا يراه إلا خاصته ( 4 ).
كما روى الشيخ السامرائي قدس سره في الشافي أيضاً عن محمد بن علي، عن بلال بن محمد بن علي قال: خرج إلي من أبي عدي قبل مضيه بسنتين يخبرني بالخلف من بعده، ثم خرج إلى من قبل مضيه بثلاثة أيام يخبرني بالخلف من بعده(5)
وروى أيضاً في الشافي بسند صحيح، عن يحيى بن محمد، عن إسحاقبن أحمد، عن هاشم الجعفري قال: قلت لأبي عدي ( ع ) لما كان محبوسا في سجن الغدر والخيانة: جلالتك تمنعني من مسألتك، فتأذن لي أن أسألك؟ فقال: سل. قلت: يا سيدي هل لك ولد بعد عدي وقصي؟ فقال: نعم. فقلت: فإن حدَثَ بك حدثٌ فأين أسأل عنه؟ فقال: بالمدينة. أيظنون أن عقبي ينقطع كلا والله إن شانئي هو الأبتر (6)
اللهم عجل فرج الامام المهدي علي بن صدام بن حسين عليه السلام
ذكر أبو الفتح بن أبي الشموس في تاريخه الشهير الليل الحندس الدامس في فضائح الطابور الخامس فقال "دخل مغيظ بن لاسع على مقتدى الصدر بعد أن قتل الرئيس المهيب صدام حسين بيده ولما جلس بجواره سأله مقتدى: أرءيت صنيع الله بعدوه صدام؟ فقام مغيظ وصفع مقتدى على صفحة خده صفعة اهتز منها شارباه ثم قال له: أتسب رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله؟؟!! فقال له مقتدى صفه لي. فقال مغيظ: كان والله بعيد المدى شديد القوى، يقول فصلا ويحكم عدلا، يتفجر العلم من جوانبه، وتنطق الحكمة من نواحيه، يستوحش من الدنيا وزهرتها، ويستأنس بالليل وظلمته، كان والله غزير الدمعة، كثير الفكرة، يقلب كفه ويخاطب نفسه، يعجبه من اللباس ما خشن ومن الطعام ما جشب، كان والله كأحدنا، يجيبنا إذا سألناه، ويبتدئنا إذا أتيناه، ويأتينا إذا دعوناه، ونحن والله مع قربه منا ودنوه إلينا، لا نكلمه هيبة له، ولا نبتديه لعظمته، فان تبسم فعن اللؤلؤ المنظوم، يعظم أهل الدين، ويحب المساكين، لا يطمع القوي في باطله، ولا ييأس الضعيف من عدله.
فأشهد بالله لقد رأيته في بعض مواقفه ليلة، وقد أرخى الليل سدوله وغارت نجومه، وقد مثل قائما في محرابه قابضا على لحيته يتململ تململ السليم، ويبكي بكاء الحزين، وكأني أسمعه وهو يقول: "يا دنيا غري غيري، أبي تعرضت أم إلي تشوقت، هيهات هيهات، لقد أبنتك ثلاثا لا رجعة لي فيك، فعمرك قصير وعيشك حقير، وخطرك كبير، آه من قلة الزاد، وبعد السفر، ووحشة الطريق". فبكى مقتدى حتى اخضلت لحيته
ومنعوا الامام صدام عن شرب الماء وقال لهم جرعة ماء .. وحالوا بينه وبين الماء .. فقال لهم لم لا تسقونني ماء والنهر يجري تحتكم ..
فاقتادوه الى حبل المشنقة أوف أوف أووووووف .. (كورال) أوووووووف صياح نساء واطفال..
واجتمع عليه الحرس وبأيديهم حبل المشنقة .. وهو واقف كالاسد .. وقد اسقاه الله وأطعمه .. وقالوا له .. أعتذر من سيدك مقتدى الصدر ونطلق سراحك ... فابتسم وقال .. إن الموت أحب إلي من هذا الطاغية المتجبر ... أوف .. أوووووووف ..
فوقف على المقصلة يرفع سبابته متشهدا .. وحبل المشنقة حول رقبته .. واعداء الله يصورونه بالبلوتوث .. ويقذفونه بأقبح الالفاظ ..فانتفض الإمام من طوره و نطق بكلمة حقه في سلطان باطله عن لسان ربه مخاطبا ذئاب اعداءه, و ناكري فضائله : هيه هاي المرجلة؟؟؟
فسقط في حفرة .. ويقولون ان روحه ارتفعت الى السماء .. ويقولون أنه لم يمت .. وهو يمتطي حصانه في السماء ويسمعون ركض خيله حينما يكون القمر بدرا..
جاء في الكافي لأيمن سبعاوي أن الإمام صدام حسين المجيد ـ عليه السلام ـ وبعد جولة تفقدية على القطاعات العسكرية بعد نهاية الحرب الإيرانية العراقية وقف عند غدير الفاو وأوصى قادة الجيش والحزب :
من كنتُ مولاه فعزت الدوري مولاه ، اللهم والي من والاه وعادي من عاداه .
قال أيمن سبعاوي : وبه انعقدت الولاية لعزت الدوري من بعده .
اتاني جبريل (و في رواية جبرائيل ) في المنام .. و قال لي .. كان من المفترض ان يكون صدام حسين رضي الله عنه و آله هو رسول الأمة .. و لكني اخطأت اذا انزلت الوحي خطأءا غير متعمدا على محمد بن عبدالله .. و اني اعتذر منك و اوصيك ان تبلغ المسلمين اعتذاري و اسفي .. و انصحك بالتشيع لصدام بن الحسين و آل بيته الأشراف ..
سألنا الإمام العابد عزة الجامد ابا ثلجة في فروة غطائه : أي أبا عبد الله هل لإمامنا بقية في أرضه؟ قال و لم سألكم هذا؟ قالو قد طغي على شيعتنا زعم انه ليس له عقب ...فانتفض غاضبا و اهتزت شاربه و هو يقف و لا شي ء عليه الا جوربه و لباسه الداخلي:
تبا لكم من نفاقين دجالين...والله لا تقوم الساعه حتى ينهض المنتظر المجتبى المظلوم المحتصر إمامنا علي بن صديم المستقر فيقتل الجبت و الطاغوت و يكسر اصنام الحكيم جميعها و يملآ الأرض عدلا كما ملئت جورا.
عن محمد سعيد الصحاف عليه السلام قال :
( لما ولد الامام صدام صلى الله عليه وآله مكث أياما ليس له لبن ، فألقاه عزت الدوري على ثدي نفسه ، فأنزل الله فيه لبنا فرضع منه أياما حتى وقع عزت الدوري على ساجده فدفعه إليها )